بدون تفكير عندما ترى لاعب كرة قدم كان نجما ساطعا في سماء الشهرة والمجد، وتجده فجأة يجلس في منزله يساعد زوجته في "شغل" البيت ويشاهد التلفاز متابعاً لأفلام إسماعيل ياسين أو نجيب الريحاني، تأكد أنه أخطأ!.
قائمة طويلة من اللاعبين المصريين الذين تحولوا بقدرة قادر إلى عاطلين، فكل لاعب تغير من "عامل" إلى "عاطل" ولماذا لأسباب قد تكون جوهرية بالنسبة لهم ولكن في أعين الجماهير تافهة.
ويترأس الجهاز الفني لمنتخب العاطلين في الكرة المصرية أكثر من مدير فني إن بحثنا سنختار أكثر من اسم، ولكن سنستعرض لكم التشكيل سريعاً.
المدير الفني.. حسن شحاتة
بعد رحلة ولا في الأحلام مع منتخب مصر الأول، حقق خلالها ما لم يحققه طوال حياته 3 كؤوس متتالية لبطولة كأس الأمم الأفريقية 2006 و2008 و2010.. خرج لتدريب الأندية بداية من الزمالك مروراً بالعربي القطري ونهاية في المنزل بلا عمل!.
حراسة المرمى.. عصام الحضري
الحضري من الأهلي لسيون إلى الإسماعيلي للزمالك ثم المريخ ذهاب وعودة، فبعد أن كان في يوما من الأيام مثالا وأمنية من الأماني للجيل الصاعد، أصبح لا حول له ولا قوة يجلس عاطلا في بيته يشاهد مباراة أو فيلم كوميدي في سبيل الترفيه على نفسه وأولاده من الوضع الذي وصل إليه!.
خط الدفاع.. إبراهيم سعيد
الموهبة الفذة التي تبنأ لها الجميع بمشوار خرافي، ظل يتنقل من الأهلي للزمالك إلى الإسماعيلي، وفي النهاية أعلن انتقاله لفريق اسريسكا السويدي، ولكنه جالس في بيته أو في الكافية على تويتر!.
محمد زيدان
زيزو الكرة المصرية الذي صال وجال في الملاعب الأوروبية ما بين فيرد بريمن وهامبورج وبروسيا دورتموند، أصبح الآن عاطلاً بعد فسخ تعاقده مع بني ياس الإماراتي.. وظهر مؤخراً محللاً على قناة عربية لمباراة فريقه السابق دورتموند أمام بايرن ميونيخ في نهائي دوري أبطال أوروبا!.
شيكابالا
على شاكلة زيدان، فاللاعب الذي يمتلك قدرات ومهارات تؤهله للعب في أي فريق عالمي لا يهتم بنفسه، وأنهى إعارته للوصل الإماراتي وجلس في بيته وحيداً!.
عمرو زكي
لن نتحدث عن إمكانياته البدنية الفائقة وقدرته التهديفية التي كان الجميع يتحدث عنها، ولكن سنسأل أين هو الآن.. "عاطل"!.
ميدو
اللاعب المصري الوحيد الذي صنع اسما لامعا في الملاعب الأوروبية، كان الجميع يتمنى استمراره على نفس المنوال، ولكنه أهمل في نفسه حتى أصبح "كرشه" لازمة كوميدية لجماهير الأندية المنافسة وها هو يقود هجوم منتخب العاطلين في الكرة المصرية!.
قائمة طويلة من اللاعبين المصريين الذين تحولوا بقدرة قادر إلى عاطلين، فكل لاعب تغير من "عامل" إلى "عاطل" ولماذا لأسباب قد تكون جوهرية بالنسبة لهم ولكن في أعين الجماهير تافهة.
ويترأس الجهاز الفني لمنتخب العاطلين في الكرة المصرية أكثر من مدير فني إن بحثنا سنختار أكثر من اسم، ولكن سنستعرض لكم التشكيل سريعاً.
المدير الفني.. حسن شحاتة
بعد رحلة ولا في الأحلام مع منتخب مصر الأول، حقق خلالها ما لم يحققه طوال حياته 3 كؤوس متتالية لبطولة كأس الأمم الأفريقية 2006 و2008 و2010.. خرج لتدريب الأندية بداية من الزمالك مروراً بالعربي القطري ونهاية في المنزل بلا عمل!.
حراسة المرمى.. عصام الحضري
الحضري من الأهلي لسيون إلى الإسماعيلي للزمالك ثم المريخ ذهاب وعودة، فبعد أن كان في يوما من الأيام مثالا وأمنية من الأماني للجيل الصاعد، أصبح لا حول له ولا قوة يجلس عاطلا في بيته يشاهد مباراة أو فيلم كوميدي في سبيل الترفيه على نفسه وأولاده من الوضع الذي وصل إليه!.
خط الدفاع.. إبراهيم سعيد
الموهبة الفذة التي تبنأ لها الجميع بمشوار خرافي، ظل يتنقل من الأهلي للزمالك إلى الإسماعيلي، وفي النهاية أعلن انتقاله لفريق اسريسكا السويدي، ولكنه جالس في بيته أو في الكافية على تويتر!.
خط الوسط..
محمد زيدان
زيزو الكرة المصرية الذي صال وجال في الملاعب الأوروبية ما بين فيرد بريمن وهامبورج وبروسيا دورتموند، أصبح الآن عاطلاً بعد فسخ تعاقده مع بني ياس الإماراتي.. وظهر مؤخراً محللاً على قناة عربية لمباراة فريقه السابق دورتموند أمام بايرن ميونيخ في نهائي دوري أبطال أوروبا!.
شيكابالا
على شاكلة زيدان، فاللاعب الذي يمتلك قدرات ومهارات تؤهله للعب في أي فريق عالمي لا يهتم بنفسه، وأنهى إعارته للوصل الإماراتي وجلس في بيته وحيداً!.
خط الهجوم
عمرو زكي
لن نتحدث عن إمكانياته البدنية الفائقة وقدرته التهديفية التي كان الجميع يتحدث عنها، ولكن سنسأل أين هو الآن.. "عاطل"!.
ميدو
اللاعب المصري الوحيد الذي صنع اسما لامعا في الملاعب الأوروبية، كان الجميع يتمنى استمراره على نفس المنوال، ولكنه أهمل في نفسه حتى أصبح "كرشه" لازمة كوميدية لجماهير الأندية المنافسة وها هو يقود هجوم منتخب العاطلين في الكرة المصرية!.